وقع في سجل الزوار
 
Messages: 61 until 75 of 442.
Number of pages: 30
Newer2 3 4 [5] 6 7 8Older
Dec
10
NADIRA BENKETIRA
Bonsoir

Merci Abderaouf pour ses propositions enrichissantes ,c'est effectivement une bonne démarche pour développer l'éducation à la citoyenneté

oui Zohra ,souvent l'institution scolaire garde bien ses portes fermées pour toutes action qui vient de dehors et par expérience je peux vous dire que l'éducation nationnale n'aime pas recevoir des leçons et encore moins des critiques ,l'école passe par des reformes depuis 20ans ,alors à mon avis si on veux agir et develloper des projets de societé ,arretons de faire le procés de l'école ,mais interessons nous aux personnes ,je veux dire aux individus qui sont succeptibles de porter des projets de changement ceux la peuvent etre dans l'enseignement ,comme ils peuvent etre dans le mouvement associatif ,il faut capitaliser toutes les ressources et les volontés

à vos meninges ,comment ?
Dec
10
NADIRA BENKETIRA
Bonsoir Mohamed

bien venu dans le groupe et merci pour votre intervention

nous sommes bien sur d'accord sur l'interdependance et la complémentarité des deux concepts ,dans ce vous dite ,nous comprenons que pour avoir une citoyenneté active et un ésprit solidaire il faut tous d'abords jouir des memes droit et devoirs et que l'action solidaire ne doit pas répondre à des fins personnelles
Dec
10
ZOHRA BENKABACHE
Bien dit Abderaouf, c'est ce qui manque le plus dans nos écoles.

Quand je pense que les associations ne peuvent pas accèder aux établissements scolaires je me dit c'est quoi ce renfermement??.

en plus, rares sont les établissements scolaires qui développent les activités culturelles (plus de cours de musique, plus de dessin, plus d'excurssions il ne reste que l'activité physique et encore...)
Dec
10
ABDERRAOUF ABDERRAHM
مساء الخير جميعا

كان اختراع المدرسة عملاً ذكيًا بامتياز، فالمجتمع الإنساني حين قرر أن يبتكر مؤسساته التي يضمن بها استمراره وبقاءه وتطوره لم يجد خيرًا من المدرسة، فأحدثها وقرر أنظمتها وحدد وظيفتها وأوكل إليها النشء لتتعهده بالتربية والتعليم.

لكن المجتمع الذي يراهن على المدرسة كمؤسسة ضامنة لبقائه وتطويره وتجديده برعاية ناشئته وتوريثها المعارف وأنماط الحياة، فإنه لا يعتمد في ضمان هذا البقاء على نقل المعرفة عبر الأجيال بشكل فاتر، فهذا النقل التقليدي للمعرفة لا يرضي طموحات المربين ولا يستجيب لتصورات الساسة؛ لأنه لا يتيح للمجتمع فرص التجدد ولا يلبي حاجته إلى التطور والتقدم. فمن أبرز عيوب العمل المدرسي الذي ينصب على تقديم المعرفة وتشريبها للناشئة أنه لا يولي كبير عناية لعناصر الشخصية.

وإن الأنشطة التي يمكن للمدرسة أن تقررها وتضمنها القيم السالف ذكرها وتحقق الغايات التي تم إحصاؤها والتنويه بها في متن المقال كثيرة ومتعددة ومتنوعة، ولن تعدم المدرسة فرص تقريرها وتنظيمها، ومن هذه الأنشطة نذكر على سبيل المثال لا الحصر ما يلي:
٭ تشجيع التلاميذ على الانخراط في الجمعيات التربوية التي تعمل وتنشط في كنف المؤسسة المدرسية، أمثال: جمعيات التعاون المدرسي والأندية الرياضية والثقافية المدرسية، وإشراكهم في تسييرها وتدبير شأنها.
٭ إشراك التلميذ في الاجتماعات المدرسية التعليمية والتربوية والتأديبية، وإسناد أدوار ومهام ضمن الاجتماعات لتحسيسه بأهمية رأيه وتحميله حصته من المسؤولية في تسيير شأن مؤسسته.
٭ تنظيم النشاطات الكبرى من حفلات ومهرجانات ومعارض واستعراضات، وجعل التلاميذ محور كل هذه النشاطات التي تقام في المدرسة.
٭ تنظيم المحاضرات والندوات وحلقات التدريس الجزئي باستغلال مناسبات الأعياد والأيام الوطنية والدولية.
٭ إحداث قنوات اتصال ووسائل إعلام وتثقيف رخيصة وميسورة مثل المطبوعات والنشرات الإعلامية الموجزة والملصقات والمطويات التي ينبغي إعدادها بعناية وإتقان وبإشراك التلاميذ.
فالجمعيات التربوية والأندية تتيح الفرص الذهبية للتلاميذ لتبادل الزيارات والتعارف والاشتراك في الحفلات وحلقات النقاش والتفاعل والاحتكاك بالآخر، وتدفعه إلى عمليات جديدة من الاكتساب مما يساعده على بلورة شخصيته وعلى اتخاذ المواقف التي تصقل هذه الشخصية وتوضح توجهاتها، حتى تتعزز قدرتها على التأثر والتأثير والتفاعل ويتعزز الانتماء للمجتمع، وتتعزز القناعة بأن الانعزال والهامشية والتعصب خطر على المجتمع؛ حتى تترسخ قيم التضامن التي يرتهن بها تأهيل الموارد البشرية.
Dec
10
MIRI MOHAMED
ان تكاتف الجميع و اتحادهم على فكرة واحدة و هدف مشترك واحد مثلا في الكوارث والمحن و الطوارىئ وكل اشكال التضامن في المواسم والاعياد. يخدم الجميع و ينمي احساس الفرد و يزرع فيه حب الوطن و التضحية من اجله.و المجتمع المدني هو الاخر له دور يلعبه الى جانب الحركة الجمعوية في تقوية اواصر العلاقة التضامنية بتوفيرها كل متطلبات الميدان و تهياة الارضية للافراد داخل المجتمع من فرص للعمل والاسكان و التعليم و الترفيه الخ.....من حقوق
Dec
10
MIRI MOHAMED
المواطنة و التضامن ضاهرتان لا تنفصلان عن بعضهما البعض. و الفرد المواطن لا يكون متضامنا الا ادا كانت له روح عالية من المواطنة والمشاركة و الحركية في بناء المجتمع و الدفاع عن مقدساته وافراده.كلنا نحب التضامن كلنا نخب المشاركة و لكن يجب ان تكون الحقوق و الواجبات متساوية يجب ان تسود العدالة و لا تكون على حساب الغير و يستغلها طرف لحسابه من اجل قضاء مصلحة ما.
نستنتج ان المواطنة و التضامن عنصران متكاملان و اساسيان في اي مجتمع كان.
Dec
9
Aous mohamed
la citoyennete commence par accepter l'autrui et se comporter selon les valeurs humaines des societes .en toute franchise c'est de se mesurer a sa juste valeur sans aucun complexe .que chacun a un role a jouer sans pour autant se leurrer en se prenant pour un politicien amateur ou un aventurier dans le monde associatif ,se donnant la palme qu'il est au dessus de la critique ...un mot a jamel fridi "j'avais un voisin a ORAN qui porte le meme nom .salut a vous.
Dec
8
MOHAMED KACHKOUR
الإشكاليات العامة في التعليم‎ ‎؟ مواطن العالم د. محمد كشكار
الإشكاليات العامة في التعليم ؟ مواطن العالم د. محمد كشكار
يعتبر هذا المقال ترجمة مختصرة مع إضافة متواضعة لمحاضرة ألقاها صديقي العالم الفرنسي في ‏علوم التربية "أندري جيوردان" خلال مؤتمر الأيام الوطنية الثالثة للجمعية التونسية لتعلّمية علوم ‏الحياة و الأرض [ فلسفة تعليم العلومLa Didactique des Sciences ‎‏] المنعقد‎ ‎بسوسة من 22 إلى ‏‏23 نوفمبر سنة 2007‏
نبدأ بطرح الأوهام الثلاثة المقترحة لحل إشكاليات التعليم
‏ يتمثل الوهم الأول في الاعتقاد أن الحل يكمن في الرجوع إلى الماضي و يتوهم الدعاة إلى هذا ‏الحل، و هم عادة من المتقدمين أو المتوسطين في السن، أن تعليمهم القديم أفضل و أجدى من التعليم ‏الحالي و أن جيلهم أذكى من هذا الجيل. يعتقد أصحاب الوهم الثاني أن وسائل التكنولوجيا الحديثة ‏ستجيب على كل الإشكاليات المطروحة و أن الحاسوب سيأخذ مكان المدرس. أما دعاة الوهم الثالث ‏فيقولون أنه يكفي أن تقوم بالدرس حتى يتعلّم التلاميذ و لا فائدة من التفلسف في الموضوع ‏
لنعرض بعجالة إشكاليات التعليم
لماذا نقصت الرغبة في التعلم عند تلامذتنا؟ لماذا لا نأخذ في الاعتبار بما فيه الكفاية أسئلة التلاميذ و ‏تصوراتهم العلمية و غير العلمية؟ لماذا يتعرّض بعض صغارنا إلى صعوبات في التعلم؟ ما هي ‏الطرق البيداغوجية المجدية؟ كيف نعلّم؟ أين؟ متى؟ مع من؟ بأي تواتر؟ من خلال أي استراتيجيات؟ ‏‏...لكن ما معنى "تعلّم"؟ يبدو بسيطا... يكفي أن نستمع و نحفظ و نعيد. لا، قد يكون معقدا. لا، ‏بسيطا، يكفي أن تكون مغرما و تباشر و تعمل داخل فريق. لا، قد يكون معقدا
‏ ‏
أ‌.‏ ‎ ‎نذكّر ببعض النماذج التعلّمية المستعملة

‏1.‏ التعلّم التقليدي عن طريق التلقين

يتمثل هذا النموذج في نقل خطّي و مباشر للمعلومات من باثّ إلى متلق. يتصرف المتعلم ‏كآلة يقبل و يسجل في مخه. مخ دائم الاستعداد مثل الصفحة البيضاء و الإناء الفارغ و ‏المعلم يخطّ في الأولى ما يشاء و يملأ الثاني بما يريد

‏2.‏ التعلّم عن طريق العقوبة و الجزاء

برز هذا النموذج في الستينات في أمريكا على أيد العالمين، مؤسسي المدرسة السلوكية، ‏واتسون و سكينر. يتعامل المدرس مع التلميذ بأسلوب الإثارة و رد الفعل مثل ما يدرّب ‏‏"بافلوف" كلبه، يجازيه عند الإجابة الصحيحة و يعاقبه إن أخطأ

‏3.‏ التعلّم عن طريق البناء المعرفي الذاتي

أسس هذه المدرسة البنائية العالم السويسري بياجي. يبني المتعلّم معرفته بالتفاعل مع محيطه ‏و بالتعبير عنه. يصوغ المدرس درسه انطلاقا من حاجيات التلميذ و اهتماماته. نترك التلميذ ‏يكتشف وحده معرفته بعد بحث متردد و تعبير حر و إبداع. عندما ينضج مخ المتلقي، ‏نضعه في "وضعية-مشكل" حتى نثير داخله صراعا معرفيا. لا يحتفظ المتعلم إلا بالمعلومات ‏التي ينتظرها و التي تنضوي تحت قناعاته الشخصية و التي تجلب له اللذة و تمسه و ‏تستدرجه و تريحه في موقفه. لا يهتم المتعلم أو يرفض كل المعلومات الأخرى حتى و لو ‏كانت عملية وتملك احتمالا هائلا من اليقين. لا يرى التلميذ إلا ما يريد مخه أن يرى فهو إذا ‏لا يرى الحقيقة مباشرة بل يراها من خلال مصفاة مركبة في مخه. لا يتم اكتساب المعرفة ‏إلا في ظروف معينة، ففي أكثر الأوقات يرفض التلميذ المعلومات الملقنة أو التي يعاد ‏اكتشافها أمامه بطريقة غبية. يتعلم التلميذ بإفراغ المعلومات غير الملائمة بمثل ما يتملّك ‏الملائمة. ينتج التعلّم عن سياق من التغييرات المتعددة، تغييرات في الأسئلة و في الفكرة ‏الأولية و في طريقة التفكير الاعتيادية، ألخ

‏4.‏ التعلّم عن طريق البناء المعرفي الاجتماعي
أسس هذه المدرسة البنائية الاجتماعية العالم السوفياتي فيقوتسكي في الثلاثينات. اكتشف هذا العالم ‏منطقة في النموّ الذهني و سمّاها "المنطقة الأقرب للنمو الذهني
‏ [‏ZPD: Zone proximale de Développement‏ ]‏
يعرّفها في النقاط التالية ‏
‏-‏ ما يقدر الطفل على إنجازه، بالتفاعل مع محيطه و بمساعدة المدرسين و بحضور أقرانه، هو ‏الذي يحدّد مستوى "منطقته الأقرب للنمو
‏-‏ ما يقدر الطفل على إنجازه اليوم بمساعدة المدرّسين و بحضور أقرانه، يستطيع تحقيقه ‏بمفرده غدا
‏-‏ يختلف مستوى حل المشاكل الذهنيّة الذي يصل اليه الطفل بمفرده عن مستوى حل المشاكل ‏الذي يصل اليه مع أقرانه و تحت إشراف المدرّسين ومساعدتهم

‏5.‏ التعلّم عن طريق التفكيك و البناء في آن واحد

أضاف هذا النموذج أخيرا العالم الفرنسي المذكور في المقدمة و المدعو جيوردان. تعتمد هذه ‏المقاربة الحديثة على تغيير نمط التفكير بالتأثير في محيط المتعلّم الذي يتفاعل مع ‏تصوراته. ينتج التعلّم عن سيرورة من الصراع المعرفي لدى المتعلم حيث يفكك تصوراته ‏غير العلمية القديمة و يبني مكانها تصورات علمية جديدة. يتعلم المتلقي وحده لكن ليس ‏وحده تماما، يتعلّم مع و ضد تصوراته غير العلمية، يتعلّم بالتفاعل مع محيط وثيق الصلة ‏بتصوراته، يتعلّم عندما يكون التعليم المطروح عليه يعني شيئا بالنسبة إليه و يرى فيه قيمة، ‏يتعلّم عندما تستوقفه المعطيات و تربكه و تعينه على الإبداع. ينطلق المدرس من التصورات ‏غير العلمية للتلميذ ليبدلها بمعية التلميذ نفسه إلى تصورات علمية. تحتاج العملية التربوية ‏إلى محيط معقد و مفارق و ظاهري التناقض. يحاول المعلّم نقل شغفه بالعلم للتلميذ حتى ‏يحضى بحبه و تقديره

‏6.‏ التعلّم عن طريق نقل مهمة التعليم من المدرس إلى التلميذ

يستقيل المدرس من مهمة التدريس و يسلّم إلى التلميذ مهمة التعلّم. من المفروض أن يجلس ‏مدرب فريق كرة على خط التماس و لا يلعب مكان لاعبيه.‏‎ ‎‏ يحضّر المدرس جيدا الوضعية ‏التعلّمية في المنزل ثم يعرضها عل تلامذته مع توفير المحيط الملائم و يتركهم أحرارا ‏يبحثون عن الحل دون شرح ليسوا في حاجة إليه و لا توجيه

‏7.‏ التعلّم عن طريق التقليد

يتعلّم الولد من أمه أشياء كثيرة دون برنامج مسبق، يتعلم اللغة و الأخلاق و السلوكيات. ‏يتعلّم صبي النجار أو الحداد أو الميكانيكي المهنة من صاحبها دون تنظير أو منهجية محددة. ‏يتعلّم الابن من والده الفلاحة أو صيد السمك بالتقليد المباشر و الممارسة اليومية دون كتابة و ‏لا قراءة ‏

ب‌.‏ ‎ ‎نمر إلى وسائل التعلّم

‏1.‏ معرفة تصورات التلميذ

سبق أن كتبت و نشرت مقالين على النات في هذا الموضوع: "التصوّرات غير العلمية لا تزول ‏بسهولة" و "هل‎ ‎يستطيع التلميذ بناء معرفة علميّة جديدة فوق معرفته غير العلميّة القديمة

‏2.‏ بعض صفات التلميذ

أنا، التلميذ، معني بعملية التعلّم, إذا أنا مسؤول عنها. أجد فيها متعة و فائدة و معنى. أثق في ‏نفسي و في أقراني و في معلّمي، أكوّن علاقات معهم. أرسّخ معطيات و أبحث عن وسائل ‏تساعدني على التفكير مثل الرموز و الرسوم البيانية و الاستعارات و المجازات و النماذج. ‏أعطي قيمة للمعرفة و فائدتها. أوظف معارفي في المكان المناسب و التوقيت المناسب. أواجه ‏نفسي بمعلومات مغايرة و مختلفة. أتراجع ثم أتكئ وقتيا على تصوراتي القديمة. أنهض و ‏أستوعب ثم أكتسب التصورات العلمية الجديدة و أنطلق ‏
‏ ‏
‏3.‏ بعض صفات المدرس

على المدرس أن يكون ناقلا للمعلومات و مخرجا للوضعيات التعلّمية و مرافقا و سندا للتلميذ. ‏عليه خلق رغبة التعلّم عند التلميذ و توفير المحيط المناسب لها. عليه تمرير دوافعه و محفّزاته و ‏رغباته المعرفية للتلميذ. عليه إضفاء معنى لمحتوى درسه

‏4.‏ بعض استراتيجيات المدرس

يخلق المدرس الاحتياج للمعرفة عند التلميذ. يشجع التلميذ بتشريكه في مشروع يحتوي على ‏ألعاب و مواجهات فكرية و أعمال مجموعات و تحدّيات و أشياء جديدة و بعض المجازفة و ‏هامش من الاستقلالية. يوفّر المدرس للتلميذ نشاطا يشدّ و مرغوبا فيه. يأخذ هذا النشاط في ‏الاعتبار مشروعا للوجود و للفعل لدى التلميذ ‏

ج. خلاصة القول

التعلّم هو سيرورة معقدة لا تمرّر بوصفات جاهزة. قد يكون التلقين صالحا في وضعية تعلّمية لا ‏يقدّم فيها الحوار و لا يؤخر. إذا أردنا التغلب على العقبات بسهولة فعلينا تداول استعمال النماذج ‏التعلّمية بيسر حسب الجمهور المستهدف و الوضعية التعلّمية
أمضي مقالي كالعادة بجملة مفيدة: "أنا أكتب - لا لإقناعكم بالبراهين أو الوقائع - بل بكل تواضع ‏لأعرض عليكم وجهة نظر أخرى ‏
ملاحظة 1:‏
‏ أندري جيوردان خلف العالم السويسري المشهور بياجي و أسس مخبر تعلّمية و ابستومولوجيا ‏العلوم بجنيف منذ وفاة الأخير في 1980 ‏
‏[‏Laboratoire de didactique et épistémologie des sciences (LDES)‎‏ ]‏
ملاحظة ‏‎2‎
محمد كشكار، أحمل بطاقة تعريف مواطن عالمي لذلك أمضي مقالاتي بهذه الصفة. العالمية لا تنفي ‏وطنيتي التونسية بل تكملها و تجملها و عالميتي تمثل صرخة مدنية و علنية ضد النظام العالمي ‏الجديد الذي أصبح لاعقلانيا و عبثيا منذ حقبة الاستعمار و منذ أنجب طفلين مشوهين يسميا إسرائيل ‏و الرأسمالية الدموية المتوحشة و أولاد عمومتهم الأنظمة الدكتاتورية مهما كانت إيديولوجيتهم أو ‏جنسيتهم أو دينهم أو نظام حكمهم جمهوريا كان أو ملكيا أو جماهيريا
محمد كشكار، أستاذ علوم الحياة و الأرض منذ 36 عام و الآن أدرس بمعهد برج السدرية. متحصل ‏على دكتورا في تعلمية البيولوجيا أو فلسفة تدريس العلوم
‏ ( ‏la didactique de la biologie‏ )‏
‏ سنة 2007 من جامعة تونس و جامعة كلود برنار بليون 1 بفرنسا
ملاحظة ‏‎3‎
نشرت مقالاتي في 29 موقعا أو حسابا على النات. أنشر الآن مقالاتي مباشرة في المواقع الاحدى ‏عشرة التالية: صفحة أساتذة علم الحياة و الأرض، صفحة التلامذة اللذين يتعرضون لصعوبات في ‏فهم علوم الحياة و الأرض، صفحتي في الفايسبوك، مجموعة جمنة في الفايسبوك، مجموعة منتديات ‏تعليمية تونسية في الفايسبوك، موقع تونيزيا سات، موقع دريكيمو، موقع منتديات الأستاذ، مجموعة ‏من أجل نظام تربوي شامل و متماسك للمتعلمين في تونس، موقع مجلة أنكيدو الثقافية، صفحة ‏الحوار المتمدن‎ ‎في الفيسبوك. نشرت سابقا في المواقع الأربعة التالية و انتهت علاقتي بهم: صفحة ‏تونس و الجزائر بلد واحد في الفايسبوك، صفحة تونس و الجزائر و المغرب بلد احد في الفايسبوك ‏www.echaab.info, www.edunet.tn‏.‏
فرحت بانتشار مقالاتي عالميا بلسان عربي رغم أنها نشرت متفرقة دون علمي بالمواقع الأربعة ‏عشر التالية: مركز مساواة المرأة، منتديات، منتديات الأستاذ، منتديات زهرة الشرق، منتديات ستار ‏تايمز، منتديات بيت عنان، التآخي، مركز الدراسات و الأبحاث العلمانية في العالم العربي، مرايا ‏بريس، جريدة الحوار المفتوح، ملتقى المهندسين العرب، ملتقى طلاب و طالبات مدرسة شهداء ‏خزاعة الثانوية، ‏
AHLABAHT،‎ www.veecos.net ‎‏ ‏
Dec
8
NADIRA BENKETIRA
Ahlen akh Abderraouf

et bonsoir à tous

je pense sincérement qu'aprés les échanges que nous avons eu dans le groupe qu'il n'y a plus de confusion entre la citoyenneté et la solidarité par apport au deux concepts qui reste attachés à la pratique de l'individu dans sa sociétè

participer à des mouvements de masse de solidarité ,peut etre un bon moyen de pratiquer sa citoyenneté ,ce qui reste à renforcer peut etre c'est ses gestes qui se font au quotidien et en permanance avec autrui pour maintenir une relation harmonieuse

quant à l'avenir de la citoyenneté et la solidarité en Algérie ,je pense qu'il dépend en grande partie du monde associatif qui est composé d'une multitude d'acteurs face à une puissance publique "unique". Alors ,comment faire en sorte que l'associatif puisse parler et se faire entendre d'une seule voix ? Comment mobiliser les capacités et les compétences pour tracer collectivement une stratégie efficace pour l'éducation à la citoyenneté
Dec
8
DJAMEL FRIDI
bonsoir a tous

je suis entierement d'accord avec vous dihya car les choses qu'on apprends quand on ai enfants nous marquent beaucoup alors si on veut le changement on doit s'y mettre dés maintenant en s'occupant et instruisant au mieu les generations futures a etre solidaires et se sentir citoyen

merci
Dec
8
ABDERRAOUF ABDERRAHM
أشكرك الأخت نديره علي موافقتي الرأي ولكن مارئيكي في المقال التالي

اجل يبدو واضح للعيان بان هناك خلط بين المواطنة والتضامن في الكثير من الأحيان اذ لا يظهر المواطن مواطنته الحقة إلا في المناسبات الرياضية ويعبر عنها برفعه الإعلام وترديده الشعارات الوطنية .

و لا تظهر معاني التضامن بين إفراد المجتمع إلا في مواسم الانتخابات أوفي المنسبات الدينية ويرجع كل هذا إلي عدم ربط المواطنة بالتضامن في مجتمعاتنا وفهم كل مصطلح علي حدا.

وفي الأخير لابد من إن يكون التضامن هو تلك القيمة الإنسانية التي تساهم في بناء المواطنة

والسؤال المطروح ما هو مستقبل المواطنة والتضامن في الجزائر ؟ والي متى بدوم الخلط بين المواطنة والتضامن ؟
Dec
8
ABDERRAOUF ABDERRAHM
مساء الخير جميعا

اجل يبدو واضح للعيان بان هناك خلط بين المواطنة والتضامن في الكثير من الأحيان اذ لا يظهر المواطن مواطنته الحقة إلا في المناسبات الرياضية ويعبر عنها برفعه الإعلام وترديده الشعارات الوطنية .

و لا تظهر معاني التضامن بين إفراد المجتمع إلا في مواسم الانتخابات أوفي المنسبات الدينية ويرجع كل هاذ إلي عدم ربط المواطنة بالتضامن في مجتمعاتنا وفهم كل مصطلح علي حدا.

وفي الأخير لابد من إن يكون التضامن هو تلك القيمة الإنسانية التي تساهم في بناء المواطنة

والسؤال المطروح ما هو مستقبل المواطنة والتضامن في الجزائر ؟ والي متى بدوم الخلط بين المواطنة والتضامن ؟
Dec
8
DIHYA HESSAS
bonjour

Afin de renforcer la solidarité il faut avoir recours à l’éducation à la citoyenneté or que celle-ci est inexistante dans notre pays. Il n’y a pas d’âge pour être solidaire. Il n’y a pas d’âge pour se relier et être acteur dans la socialité . Cependant la solidarité doit être apprise et pratiquée dés le jeune âge car les jeunes peuvent apporter des changements dans le futur.
Dec
8
DIHYA HESSAS
La citoyenneté est le fait pour une personne ou pour un groupe de personnes d'être reconnu comme membre d'une cité. La citoyenneté comporte des droits civils et politiques et des devoirs définissant le rôle du citoyen dans la cité et face aux institutions.

La solidarité peut s’exprimer dans plusieurs domaines par exemple dans le cas de l’environnement, de crises humanitaires, le développement durable, l'insertion.

On ne peut pas parler de solidarité sans évoquer la citoyenneté car la solidarité est ce lien d’engagement et de dépendance réciproques qui se crée entre ces personnes et qui les poussent à agir ensemble et à faire face aux différentes situations qui peuvent se présenter
Dec
8
ABDERAOUF ABDERRAHMA
salam alaykom,

sans doute la solidarité est une valeur essentielle pour la stabilité et le developement des pays! on observe la traduction de cette valeur sur le terrain dans les actions politiques des gouvernements qui sont légitimes par les peuples par example: organizer les téléthon nationaux, financer la solidarité nationale à partir des impos, les aides pour les pays pauvres, cotisations pour les ONG non gouvernementales, participation et le suivi des programmes économiques destiné au pays pauvres..
l'ensemble de ces actions et leurs résultats est une vraie preuve de l'éxistance de l'éducation à la citoyenneté au niveau mondiale .
Messages: 61 until 75 of 442.
Number of pages: 30
Newer2 3 4 [5] 6 7 8Older
The owner of this guestbook has (temporarily) disabled adding new messages.
الأسم:
بريد الإلكتروني:
Message: